سجن يوسف عليه السلام / سقارة / مصر

شغل الباحثون منذ نحو مائة عام بتحديد هوية فرعون موسى عليه السلام. من أي أسرة فرعونية كان، وكيف يمكن إثبات الافتراضات التاريخية المتعددة التي اتصلت بهذا الموضوع. بعد بحث بين الملفات التاريخية الفرعونية والتحليل الطبي الإشعاعي لمومياوات فرعونية استغرق أكثر من خمسة عشر عامًا، أُعلنت النتائج التي فازت بجائزة الأكاديمية الفرنسية (جائزة نوبل فرنسا!) وأثبت الباحث أن بدن الفرعون ميرنبتاح قد استنقذ من بعد غرقه ليكون آية للناس مصداقًا للآية 92 في سورة يونس: فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ {10/92}.