استمع إلى قصيدة "يا طير" للشاعر مساعد الرشيدي من برنامج ياهلا رمضان

ا هديل الصِّبْح رَبِّعْ فِيْ وِرِيْدِي لا تهَزّعْ عَنْ يِمِيْن وْعَنْ يِسَارِيْْ لِمِّنِيْ مِثْل الحرير وْفِكّ قَيْدِي فَكَّةْ الْفَجْر الضّحوك مْن الغداري صِبّ نُوْرِكْ فِيْ مَرَايَا يَوْم عِيْدِي لازِمْ أرْوَى مِنْ نَهَرْك وْمِنْ نَهَارِيْ شَاعِر ٍ وَاصْرِفْ ذَهَبْهَا مِنْ رصيدي مَا اتَنَازَلْ عَنْ ظماي وْعَنْ وِقَارِيْ كِلْ مَا سَمَّعْت لِلْوَرْقَا قِصِيْدِي هَلَّتْ الْوَرْقَا غِزِيْرَاتْ العباري..!! يَدّ الاقْمَارْ بْيَدِيْ.. وِالْبِيْد بِيْدِيْ يَوْم وَايَقْنَا مِوَاكِيْر الْحَرَارِيْ مَا عِتَقْت مْن الطّروق إلا عِبِيْدِي لَيْن سَادَتْ بِالدّروب وْبِالْمِسَارِيْ لا تَهيِّضْنِيْ وِانْ امَانِيْ بْـ.. عِيْدِي لا تِجِيْ كَنِّكْ ذَعَاذِيْع الْعِصَاريْ وْلا تساوِمْنِيْ عَلَى خِوَّةْ (رِشِيْدي) وِانْت عَارِفْ وَيْش مَعْنَاهَا.. وْدَارِيْ والله انِّيْ دُوْنها صَلْفٍ عِنِيْدِيْ مَا عَلَيْك مْن السِّوَالِفْ وِالْهَذَاِريْ